في عام 2010 قرر الصاغة الباريسيون أن يهجموا على أسبوع الـ«هوت كوتير» ويستحوذوا على يومه الأخير. جندوا لهذا الغرض بعض بيوت الأزياء التي دخلت مجال الجواهر في العقد الأخير وبدأت تسجل تقدما ملحوظا فيه، على المستويين الفني والتجاري، مثل «ديور» و«شانيل». نجحت المحاولات، وأصبح يوم الجواهر الراقية جزءا لا يتجزأ